وعيا منها بالأهمية التي يكتسيها الدواء في الولوج للعلاجات ونظرا لالتزامها بتطوير ولوج المُؤَمَّنين للأدوية المُعوَّض عنها، قامت الوكالة الوطنية للتأمين الصحي بالمملكة المغربية بعدة تدابير ترمي بالخصوص إلى توسيع قائمة الأدوية المقبول إرجاع مصاريفها لتمكين المُؤَمَّنين من الحصول على الأدوية المخصصة لمختلف الأمراض، لاسيما الأمراض المزمنة والمكلفة.
في هذا الصدد، وبغية تقليص فارق الثمن المتحمل من قبل المُؤمَّن، أحالت الوكالة الوطنية للتأمين الصحي الدواء الجديد لعلاج المرضى المصابين بالتهاب الكبد الفيروسي من نوع "س" القائم على أساس "سوفوسبيفير"، على لجنة الشفافية من أجل تقييمه.
وبعد إبداء رأي إيجابي بخصوصه من قبل لجنة الشفافية، تمت إحالة دواء "سوفوسبيفير" على لجنة التقييم الاقتصادي والمالي للمنتجات الصحية من أجل تحليل أثره المالي والاقتصادي على ميزانية الهيئات المدبرة.
ونظرا لفاعليته العالية ضد الفيروس وذلك باختلاف النمط الجيني لفيروس التهاب الكبد الفيروسي من نوع "س" أو حدة إصابة الكبد أو قلة الآثار الجانبية وكذا المدة القصيرة للعلاج وكُلْفته المنخفضة، يُعتبر دواء "سوفوسبيفير" بإشراكه مع مضادات فيروسية أخرى، العلاج المرجعي الجديد للمرضى المصابين بالتهاب الكبد الفيروسي المزمن من نوع "س".
وبالتالي، تم إدراج دواء "سوفوسبيفير" في قائمة الأدوية المقبول إرجاع مصاريفها تبعا لنشر قرار وزير الصحة رقم 179.16 بتاريخ 8 مارس2016، الصادر بالجريدة الرسمية تحت رقم 6449 بتاريخ 21 مارس 2016، وهو ما سيرفع عدد الأدوية المقبول إرجاع مصاريفها إلى 3541 دواء.
والجدير بالذكر أن هذه القائمة التكميلية تضم تسمية دولية مشتركة تم إدراجها لأول مرة، وامتدادين إثنين من حيث الجرعة، لتسميات دولية مشتركة مُدْرجة سابقا ضمن قائمة الأدوية المقبول إرجاع مصاريفها، وهو ما سيمكن من تحملٍ أفضل للمُؤَمَّنين الخاضعين للتأمين الإجباري الأساسي عن المرض.
في هذا الصدد، وبغية تقليص فارق الثمن المتحمل من قبل المُؤمَّن، أحالت الوكالة الوطنية للتأمين الصحي الدواء الجديد لعلاج المرضى المصابين بالتهاب الكبد الفيروسي من نوع "س" القائم على أساس "سوفوسبيفير"، على لجنة الشفافية من أجل تقييمه.
وبعد إبداء رأي إيجابي بخصوصه من قبل لجنة الشفافية، تمت إحالة دواء "سوفوسبيفير" على لجنة التقييم الاقتصادي والمالي للمنتجات الصحية من أجل تحليل أثره المالي والاقتصادي على ميزانية الهيئات المدبرة.
ونظرا لفاعليته العالية ضد الفيروس وذلك باختلاف النمط الجيني لفيروس التهاب الكبد الفيروسي من نوع "س" أو حدة إصابة الكبد أو قلة الآثار الجانبية وكذا المدة القصيرة للعلاج وكُلْفته المنخفضة، يُعتبر دواء "سوفوسبيفير" بإشراكه مع مضادات فيروسية أخرى، العلاج المرجعي الجديد للمرضى المصابين بالتهاب الكبد الفيروسي المزمن من نوع "س".
وبالتالي، تم إدراج دواء "سوفوسبيفير" في قائمة الأدوية المقبول إرجاع مصاريفها تبعا لنشر قرار وزير الصحة رقم 179.16 بتاريخ 8 مارس2016، الصادر بالجريدة الرسمية تحت رقم 6449 بتاريخ 21 مارس 2016، وهو ما سيرفع عدد الأدوية المقبول إرجاع مصاريفها إلى 3541 دواء.
والجدير بالذكر أن هذه القائمة التكميلية تضم تسمية دولية مشتركة تم إدراجها لأول مرة، وامتدادين إثنين من حيث الجرعة، لتسميات دولية مشتركة مُدْرجة سابقا ضمن قائمة الأدوية المقبول إرجاع مصاريفها، وهو ما سيمكن من تحملٍ أفضل للمُؤَمَّنين الخاضعين للتأمين الإجباري الأساسي عن المرض.
0 Post a Comment:
إرسال تعليق