ألعاب الفيديو تزيد العنف عند البعض فقط

يمكن لألعاب الفيديو العنيفة أن تجعل بعض المراهقين أكثر عدائية ، لا سيما أولئك الذين هم أقل تواضعا ، وأقل وعيا و يغضبون بسهولة. ولكن بالنسبة للآخرين ، فإنه قد تتيح فرصا لتعلم مهارات جديدة وتحسين الشبكات الاجتماعية.
في عدد خاص من مجلة ملخص علم النفس العام ، ونشرتها الرابطة الأمريكية لعلم النفس ، بدا الباحثون في العديد من الدراسات التي نظرت في الاستخدامات المحتملة لألعاب الفيديو وسيلة لتحسين البصري / المكاني المهارات ، وذلك للمساعدة على المساعدات الصحية إدارة مرض السكري أو الألم وكأداة لاستكمال العلاج النفسي. درست دراسة واحدة من الآثار السلبية لألعاب الفيديو العنيفة على بعض الناس.
"الكثير من الاهتمام لأبحاث لعبة فيديو كان سلبيا ، مع التركيز على الأضرار المحتملة المرتبطة بالإدمان والعدوان وخفض أداء المدرسة" ، كما يقول دكتور كريستوفر فيرغسون من جامعة تكساس ايه اند ام الدولية ومحرر ضيف لهذه المسألة .
"وقد أظهرت الأبحاث الحديثة أن وألعاب الفيديو أصبحت أكثر شعبية ، والأطفال في الولايات المتحدة وأوروبا تواجه مشاكل أقل السلوك ، وأقل عنفا والنتيجة أفضل في الاختبارات القياسية. ألعاب الفيديو العنيفة لم تقم بخلق جيل مشكل من الشباب يخشى منه "

شارك على جوجل بلس

.