المدرب محمد زكريا
هل أحضرتك من قبل أنبوبه بها معجون أسنان وأحكم غطائها جيدا وحاولت أن تضغط عليها
مع الضغط البسيط يصطدم المعجون بالغطاء فلا يستطيع الخروج
ومع زياده الضغط وقوه الغطاء سيخرج المعجون من أسفل الأنبوبه وربما من الأجناب
أما فى حاله وجود الانبوبه على الأرض وضغطك عليها برجلك ضغطه أو ضربه عنيفه يخرج كل
ما بداخلها ويتأثر شكل الأنبوبه وقد يشوه تمام
هذا ما يحدث من الضغط النفسى تمام
نحن نريد أن نظهر بمظهر جيد أمام الأخرين ونحاول دايما أرضاء الأخرين ولو على حساب أنفسنا
ونكبت مشاعرنا ولا نستطيع الصراخ وتفريع الطاقه المكبوته فكل هذا تثبيت لغطأ المعجون الذى
يضغط على مشاعرنا ومع الضغط الزائد يخرج المعجون ( المشاعر المكبوته )من الأجناب فى صوره ألم
وتعب جسدى ثم مع الضغط الزائد والضرب النفسى ينهار الجسد كما تنهار أنبوبه المعجون
ومع ذلك ينكر الى الأن البعض علاقه الفكر بالتعب الجسدى
أو ينسب البعض هذا التعب وما يشكو منه الى الأبتلاء والأختبار ولكن ليس كل داء أبتلاء فالكثير من
الأبتلاء جذب لأفكار سلبيه وضغوط نفسيه
والضغط النفسى قد يبقى داخليا أو يخرج للأخرين
عندما يكبت هذا الضغط يتحول الى مرض أو ادمان أو قلق , أما أذا ما وقع الى الخارج فيتحول الى عدائيه
أو عدوان أو تحيز أو حكم مسبق أو خوف
أذا ما عانيت من مرض أو رغبه فى الأدمان أو زياده القلق قف مع نفسك وراجع حياتك وحاول أن تتعامل مع
ما يرهقك وفرغ ضغطك النفسى قبل أن يخرج عنوه عنك
أما أذا ما عاملت الناس بعدوانيه أو تحيزت كثيرا لرأيك ولا يمكنك تفهم الأخرين أو كنت ممن يحكم على الكل
قبل التعامل معهم ويرهقك هذا أو كان خوفك من المستقبل والأخرين خوف مرضى أعلم صديقى ان الضغط
الساكن داخلك بدأ فى الخروج والمرحله المقبله لا تتمناها لنفسك أبدأ من الأن مراجعه حساباتك
واجه خوفك وثق بالأخرين وجرب أكثر بحياتك ولو خانك شخص أبحث عن الأمين ولو فشلت مره جرب الأخرى
وأعلم جيدا
عندما تركز على ما تخاف منه فأن ذلك يحدث فوضى فى هرموناتك وتوازنك الكيميائى تماما مثلما يحدث عندما
تواجه وضعا خطر أو مواجهه الموت وقد يكون ما تخاف منه شىء بسيط لم يحد
تقول الأبحاث أن 90 بالمائه مما نخاف منه لا يحدث ولكن مع زياده الخوف يشتعل قانون الجذب ليكون واقع ويؤكد
حتميه حدوثه
من أكثر الأشياء سلبيه أن تصدق أشياء تزيد من خوفك والى الأن مازالت أحتمالا قد يحدث وقد لا يحدث فكيف
تصدق خوفك ولم تمر بالتجربه كيف تحكم بالفشل على أحتمال رغم وجود أحتمال أخر فكل خوف يسجل بجسدك
ويأخذ من قوتك وشبابك فلماذا ترهق جسدك بما يحدث وترهقه وتتعبه أكثر بما لم يحدث ؟؟
فى حاله كبت رد الفعل أو الخوف أو حبس المشاعر والاحاسيس أو ضغطك على نفسك لأرضاء الأخرين وغيرها من
الحالات التى تزيد من عامل الضغط النفسى يشتغل الأدرينالين والكورتيزول ويبقوا بمستويات مرتفعه ما يؤدى الى
أضعاف جهاز المناعه وزياده معدل الأصابه بالمرض
والأن فكر فى حياتك من جديد أرفع عنك الضغط النفسى فلا أحد فى الدنيا يستطيع شفائك الا أنت من بعد أراده الله
كل الأدويه والعلاج ما هو الا علاج للجسد ولكن أذا ما بقيت النفس على عللها والروح على هواها وكبتها لم تفلح
أدويه الدنيا
وتذكر أن جسدك أمانه فأنت لا تملكه أنت أمين عليه أما مالكه هو خالقه فكيف تدمر وتستهلك أمانه ستسأل عنها
والأن خذ قرار
هل أحضرتك من قبل أنبوبه بها معجون أسنان وأحكم غطائها جيدا وحاولت أن تضغط عليها
مع الضغط البسيط يصطدم المعجون بالغطاء فلا يستطيع الخروج
ومع زياده الضغط وقوه الغطاء سيخرج المعجون من أسفل الأنبوبه وربما من الأجناب
أما فى حاله وجود الانبوبه على الأرض وضغطك عليها برجلك ضغطه أو ضربه عنيفه يخرج كل
ما بداخلها ويتأثر شكل الأنبوبه وقد يشوه تمام
هذا ما يحدث من الضغط النفسى تمام
نحن نريد أن نظهر بمظهر جيد أمام الأخرين ونحاول دايما أرضاء الأخرين ولو على حساب أنفسنا
ونكبت مشاعرنا ولا نستطيع الصراخ وتفريع الطاقه المكبوته فكل هذا تثبيت لغطأ المعجون الذى
يضغط على مشاعرنا ومع الضغط الزائد يخرج المعجون ( المشاعر المكبوته )من الأجناب فى صوره ألم
وتعب جسدى ثم مع الضغط الزائد والضرب النفسى ينهار الجسد كما تنهار أنبوبه المعجون
ومع ذلك ينكر الى الأن البعض علاقه الفكر بالتعب الجسدى
أو ينسب البعض هذا التعب وما يشكو منه الى الأبتلاء والأختبار ولكن ليس كل داء أبتلاء فالكثير من
الأبتلاء جذب لأفكار سلبيه وضغوط نفسيه
والضغط النفسى قد يبقى داخليا أو يخرج للأخرين
عندما يكبت هذا الضغط يتحول الى مرض أو ادمان أو قلق , أما أذا ما وقع الى الخارج فيتحول الى عدائيه
أو عدوان أو تحيز أو حكم مسبق أو خوف
أذا ما عانيت من مرض أو رغبه فى الأدمان أو زياده القلق قف مع نفسك وراجع حياتك وحاول أن تتعامل مع
ما يرهقك وفرغ ضغطك النفسى قبل أن يخرج عنوه عنك
أما أذا ما عاملت الناس بعدوانيه أو تحيزت كثيرا لرأيك ولا يمكنك تفهم الأخرين أو كنت ممن يحكم على الكل
قبل التعامل معهم ويرهقك هذا أو كان خوفك من المستقبل والأخرين خوف مرضى أعلم صديقى ان الضغط
الساكن داخلك بدأ فى الخروج والمرحله المقبله لا تتمناها لنفسك أبدأ من الأن مراجعه حساباتك
واجه خوفك وثق بالأخرين وجرب أكثر بحياتك ولو خانك شخص أبحث عن الأمين ولو فشلت مره جرب الأخرى
وأعلم جيدا
عندما تركز على ما تخاف منه فأن ذلك يحدث فوضى فى هرموناتك وتوازنك الكيميائى تماما مثلما يحدث عندما
تواجه وضعا خطر أو مواجهه الموت وقد يكون ما تخاف منه شىء بسيط لم يحد
تقول الأبحاث أن 90 بالمائه مما نخاف منه لا يحدث ولكن مع زياده الخوف يشتعل قانون الجذب ليكون واقع ويؤكد
حتميه حدوثه
من أكثر الأشياء سلبيه أن تصدق أشياء تزيد من خوفك والى الأن مازالت أحتمالا قد يحدث وقد لا يحدث فكيف
تصدق خوفك ولم تمر بالتجربه كيف تحكم بالفشل على أحتمال رغم وجود أحتمال أخر فكل خوف يسجل بجسدك
ويأخذ من قوتك وشبابك فلماذا ترهق جسدك بما يحدث وترهقه وتتعبه أكثر بما لم يحدث ؟؟
فى حاله كبت رد الفعل أو الخوف أو حبس المشاعر والاحاسيس أو ضغطك على نفسك لأرضاء الأخرين وغيرها من
الحالات التى تزيد من عامل الضغط النفسى يشتغل الأدرينالين والكورتيزول ويبقوا بمستويات مرتفعه ما يؤدى الى
أضعاف جهاز المناعه وزياده معدل الأصابه بالمرض
والأن فكر فى حياتك من جديد أرفع عنك الضغط النفسى فلا أحد فى الدنيا يستطيع شفائك الا أنت من بعد أراده الله
كل الأدويه والعلاج ما هو الا علاج للجسد ولكن أذا ما بقيت النفس على عللها والروح على هواها وكبتها لم تفلح
أدويه الدنيا
وتذكر أن جسدك أمانه فأنت لا تملكه أنت أمين عليه أما مالكه هو خالقه فكيف تدمر وتستهلك أمانه ستسأل عنها
والأن خذ قرار
0 Post a Comment:
إرسال تعليق