تحت رعاية الأستاذ الدكتور ممدوح مصطفى غراب رئيس الجامعة واشراف الأستاذ الدكتور امجد مطر عميد كلية الطب نظمت وحدة مكافحة العدوى بالتعاون مع ادارة التدريب والجوده ندوه عن فيروس زيكا حاضر فيها كل من أ.د/ عبير عزت مدير مكافحة العدوى، أ..د/ نادر النمر مدير المستشفيات وبدأت فاعليات الندوة بالتعريف بفيروس زيكا فهو من الفيروسات المصغرة التي تنتقل من خلال فصيلة معينة من البعوض ونقل الدم والعلاقات الجنسية، وتم رصد فيروس زيكا أول مرة عام 1947 في أفريقيا نتيجة أرتفاع درجة الحرارة وتوفر المستنقعات التي هي بيئة مناسبة للبعوض، ثم أنتقل بعد ذلك للبرازيل ومنها إلى أمريكا الاتينية كلها حتى أصبح الآن مهددًا للعالم بأكمله فهذا الفيروس يتسبب فى صغر حجم الرأس عن المعدل الطبيعي كما تم عرض مقارنة بين مرض فيرس زيكا وما يشابهه من أمراض قد تختلط علينا وعن أعراضه وضرورة توخى الحذر واللجوء إلى المختصين عند حدوث الأعراض.
.ثم تحدث عن طرق إنتقاله وهى الناموس القادم من مناطق المستنقعات وينتقل من الأم إلى الجنين ومن خلال العلاقة الجنسية.ثم تناولت أساليب الوقايه وهي – ارتداء ملابس كاملة للجسم حتى لا يصبح عرضة للبعوض الناقل للفيرو.
أستخدام المبيدات الحشرية المنزلية للتخلص من البعوض -تجنب الجلوس في الأماكن الحارة والجلوس في الأماكن الباردة – تجنب تناول المياه المخزنة في عبوات مكشوفة لتجنب التعرض لبيض البعوض وتطرقت إلى أعراض المرض وهى حكة في الجلد وآلام بالمفاصل تستمر لمدة أسبوع، كما يصيب بإرتفاع في درجات الحرارة وإحمرار العينين والطفح الجلدي، وطرق التشخيص وهى عن طريق تفاعل البوليميراز المتسلسل وعزل الفيروسات من عينات الدم. وقد يصعب التشخيص عن طريق الاختبار المصلي نظراً لأن الفيروس قد يتفاعل تفاعلاً مشتركاً مع الفيروسات المصفرة الأخرى مثل فيروسات حمى الضنك وغرب النيل والحمى الصفراءوينبغي للأشخاص المصابين بفيروس زيكا أن يحصلوا على قسط كبير من الراحة، وأن يشربوا كميات كافية من السوائل، وأن يعالجوا الألم والحمى بإستخدام الأدوية الشائعة. وفي حال تفاقم الأعراض يتعين عليهم التماس الرعاية والمشورة الطبيتين. ولا يوجد حالياً لقاح مضاد لهذا المرض.
وقدمت الندوة روشتة وقاية للرياضيين والأشخاص المسافرين إلى البرازيل، وضرورة الحذر من قرصات الناموس وإستخدام مضادات لها.
وأكدت الندوة على خلو مصر من المرض طبقا لمؤشرات وزارة الصحة كما أن مصر تجرى إحتياطات أمنية على القادمين من مناطق الإصابة بالمطارات وتجرى لهم الأختبارات اللازمة تأكيدا على أمن وسلامة المصريين.كما تقوم بنشر التوعية بين المواطنين بأهمية الحفاظ على النظافة العامة وعدم الجلوس في مناطق مرتفعة الحرارة وإرتداء الألوان الفاتحة
.ثم تحدث عن طرق إنتقاله وهى الناموس القادم من مناطق المستنقعات وينتقل من الأم إلى الجنين ومن خلال العلاقة الجنسية.ثم تناولت أساليب الوقايه وهي – ارتداء ملابس كاملة للجسم حتى لا يصبح عرضة للبعوض الناقل للفيرو.
أستخدام المبيدات الحشرية المنزلية للتخلص من البعوض -تجنب الجلوس في الأماكن الحارة والجلوس في الأماكن الباردة – تجنب تناول المياه المخزنة في عبوات مكشوفة لتجنب التعرض لبيض البعوض وتطرقت إلى أعراض المرض وهى حكة في الجلد وآلام بالمفاصل تستمر لمدة أسبوع، كما يصيب بإرتفاع في درجات الحرارة وإحمرار العينين والطفح الجلدي، وطرق التشخيص وهى عن طريق تفاعل البوليميراز المتسلسل وعزل الفيروسات من عينات الدم. وقد يصعب التشخيص عن طريق الاختبار المصلي نظراً لأن الفيروس قد يتفاعل تفاعلاً مشتركاً مع الفيروسات المصفرة الأخرى مثل فيروسات حمى الضنك وغرب النيل والحمى الصفراءوينبغي للأشخاص المصابين بفيروس زيكا أن يحصلوا على قسط كبير من الراحة، وأن يشربوا كميات كافية من السوائل، وأن يعالجوا الألم والحمى بإستخدام الأدوية الشائعة. وفي حال تفاقم الأعراض يتعين عليهم التماس الرعاية والمشورة الطبيتين. ولا يوجد حالياً لقاح مضاد لهذا المرض.
وقدمت الندوة روشتة وقاية للرياضيين والأشخاص المسافرين إلى البرازيل، وضرورة الحذر من قرصات الناموس وإستخدام مضادات لها.
وأكدت الندوة على خلو مصر من المرض طبقا لمؤشرات وزارة الصحة كما أن مصر تجرى إحتياطات أمنية على القادمين من مناطق الإصابة بالمطارات وتجرى لهم الأختبارات اللازمة تأكيدا على أمن وسلامة المصريين.كما تقوم بنشر التوعية بين المواطنين بأهمية الحفاظ على النظافة العامة وعدم الجلوس في مناطق مرتفعة الحرارة وإرتداء الألوان الفاتحة
0 Post a Comment:
إرسال تعليق