انشروا الحقائق ، حاربوا الوصمه
حقائق يجب ان تعرفها حول هذا الاضطراب :
١- تقدر نسبه من يعانون من هذا الاضطراب بحوالي ١.٦في المئه من اجمالي عدد السكان ، ( وربما كانت هذه النسبه اعلي من ذلك )
٢- ٨ الي ١٠ في المئه ممن يعانون من هذا
الاضطراب يموتون نتيجه محاولتهم للانتحار
٣- ٧٠ في المئه ممن يعانون من اضطراب الشخصيه الحديه قد حاولوا الانتحار مره واحده علي الاقل في حياتهم
٤- اعراض هذا الاضطراب تقل حدتها بالتقدم في العمر
٥- العلاج النفسي الفعال ، كالعلاج الجدلي السلوكي المعروف اختصارا ب DBT ,يساعد بفاعليه في تقليل حده الاعراض وتحسين جوده الحياه لمن يعانون من هذا الاضطراب
٦-الاشخاص الذين يعانون من هذا الاضطراب ، اكثر عرضه للاستغلال ، وان يكونوا ضحايا لعلاقات مسيئه
٧- اعراض هذا الاضطراب تتمثل في :
- عدم الاستقرار في العلاقات وفي مفهوم الذات -الخوف الشديد من الهجر
- اضطراب الهويه الشخصيه وعدم استقرارها
- السلوكيات الاندفاعيه
-السلوكيات الانتحاريه ، وسلوكيات ايذاء الذات
-التقلب المزاجي
-الشعور المزمن بالخواء
-الانفصال عن الواقع
-نوبات الغضب
- الافكار الاضطهاديه
-الحساسيه الشديده
- مشكلات خاصه بالتعلق والثقه
٨- اضطراب الشخصيه الحديه ليس مقصورا علي الاناث فقط ، وانما يصاب به الذكور ايضا
٩- المصابين بهذا الاضطراب لم يختاروا الاصابه به ، ويشعرون بالحيره بشان تفسير تصرفاتهم ، تماما كما يشعر بها من حولهم
١٠-٤٠ في المئه من المصابين باضطراب الشخصيه الحديه ، تم تشخيصهم خطأ علي انهم يعانون من اضطرابات اخري ، كالاضطراب الوجداني ثنائي القطب ، الاكتئاب الجسيم ، ويرجع السبب في ذلك التداخل التشخيصي الي نقص الوعي بهذا الاضطراب واعراضه ونسب انتشاره
١١-ليس صحيحا ان من يعانون من هذا الاضطراب لا يهتمون لاي شيء ولا يشعرون باي شيء ، علي العكس تماما ، هم يشعرون بشده ، ويفكرون كثيرا ، ويتالمون بشده
١٢- من يعانون من هذا الاضطراب لا يمكنهم تخطيه بمفردهم دون مساعده متخصصه ، او بمجرد ان يقول لهم الاخرين حاولوا ان تغيروا من انفسكم
١٣- معظم المصابين بهذا الاضطراب يعانون من اضطرابات اخري مصاحبه له ، كالاضطراب الوجداني ثنائي القطب ، اضطرابات القلق، اضطرابات الاكل ، تعاطي المواد المخدره
هناك امل : توجد علاجات مثبت فاعليتها علميا لهذا الاضطراب من ابرزها ، العلاج الجدلي السلوكي المعروف اختصارا ب (DBT)
ترجمه : هبه الله صبحي
المصدر : https://m.facebook.com/story.php…
حقائق يجب ان تعرفها حول هذا الاضطراب :
١- تقدر نسبه من يعانون من هذا الاضطراب بحوالي ١.٦في المئه من اجمالي عدد السكان ، ( وربما كانت هذه النسبه اعلي من ذلك )
٢- ٨ الي ١٠ في المئه ممن يعانون من هذا
الاضطراب يموتون نتيجه محاولتهم للانتحار
٣- ٧٠ في المئه ممن يعانون من اضطراب الشخصيه الحديه قد حاولوا الانتحار مره واحده علي الاقل في حياتهم
٤- اعراض هذا الاضطراب تقل حدتها بالتقدم في العمر
٥- العلاج النفسي الفعال ، كالعلاج الجدلي السلوكي المعروف اختصارا ب DBT ,يساعد بفاعليه في تقليل حده الاعراض وتحسين جوده الحياه لمن يعانون من هذا الاضطراب
٦-الاشخاص الذين يعانون من هذا الاضطراب ، اكثر عرضه للاستغلال ، وان يكونوا ضحايا لعلاقات مسيئه
٧- اعراض هذا الاضطراب تتمثل في :
- عدم الاستقرار في العلاقات وفي مفهوم الذات -الخوف الشديد من الهجر
- اضطراب الهويه الشخصيه وعدم استقرارها
- السلوكيات الاندفاعيه
-السلوكيات الانتحاريه ، وسلوكيات ايذاء الذات
-التقلب المزاجي
-الشعور المزمن بالخواء
-الانفصال عن الواقع
-نوبات الغضب
- الافكار الاضطهاديه
-الحساسيه الشديده
- مشكلات خاصه بالتعلق والثقه
٨- اضطراب الشخصيه الحديه ليس مقصورا علي الاناث فقط ، وانما يصاب به الذكور ايضا
٩- المصابين بهذا الاضطراب لم يختاروا الاصابه به ، ويشعرون بالحيره بشان تفسير تصرفاتهم ، تماما كما يشعر بها من حولهم
١٠-٤٠ في المئه من المصابين باضطراب الشخصيه الحديه ، تم تشخيصهم خطأ علي انهم يعانون من اضطرابات اخري ، كالاضطراب الوجداني ثنائي القطب ، الاكتئاب الجسيم ، ويرجع السبب في ذلك التداخل التشخيصي الي نقص الوعي بهذا الاضطراب واعراضه ونسب انتشاره
١١-ليس صحيحا ان من يعانون من هذا الاضطراب لا يهتمون لاي شيء ولا يشعرون باي شيء ، علي العكس تماما ، هم يشعرون بشده ، ويفكرون كثيرا ، ويتالمون بشده
١٢- من يعانون من هذا الاضطراب لا يمكنهم تخطيه بمفردهم دون مساعده متخصصه ، او بمجرد ان يقول لهم الاخرين حاولوا ان تغيروا من انفسكم
١٣- معظم المصابين بهذا الاضطراب يعانون من اضطرابات اخري مصاحبه له ، كالاضطراب الوجداني ثنائي القطب ، اضطرابات القلق، اضطرابات الاكل ، تعاطي المواد المخدره
هناك امل : توجد علاجات مثبت فاعليتها علميا لهذا الاضطراب من ابرزها ، العلاج الجدلي السلوكي المعروف اختصارا ب (DBT)
ترجمه : هبه الله صبحي
المصدر : https://m.facebook.com/story.php…
0 Post a Comment:
إرسال تعليق