عادة ما يحدث بسبب انسداد مدخل الزائدة الدودية ببقايا الغذاء الموجود في الأمعاء، وأحياناً تكون بعض الديدان الطفيلية أو الأجسام الغريبة هي سبب انسداد مدخل الزائدة الدودية فعندما يتفاقم الانسداد بتكاثر بكتيري تصبح الزائدة منتفخة وملتهبة وتحدث الأعراض السريرية مثل الم يبدأ حول السرة ثم يتحرك باتجاه الربع البطني السفلي الأيمن حيث يصبح الألم متواصل ومحدد. وقد يسوء بالحركة، التنفس العميق، الكحة، العطس، المشي أو لمس مكان الألم.
الغثيان والتقيؤ
حمى منخفضة تبدأ عقب ظهور الأعراض السابقة
امساك غالباً وعدم القدرة على إخراج الغازات أو اسهال بنسبة أقل
ألم عند الضغط في الربع البطني السفلي الأيمن خاصة عند نهاية ثلث المسافة بين السرة وعظمة الحوض
انتفاخ البطن وهي علامة متأخرة
و غالبا ما يكون التشخيص سريرياً ولا يعتبر للفحوصات المخبرية دوراً كبيراً في نفي أو إثبات التشخيص و هي تشمل فحص الدم المخبري والذي يوضح ارتفاع في تعداد الكريات البيضاء وتحليل البول لاستبعاد وجود التهاب في الجهاز البولي والذي يشابه في أعراضه أعراض التهاب الزائدة الدودية، وإذا ما كان التشخيص غير يقيني ينصح بعمل الأشعه التلفزيونية احيانا الجراحة لا يتم تأجيلها حتى تتطور الأعراض إلى درجة تسمح بتأكيد التشخيص ويتم الأخذ بالشك الطبي، حوالي 25-30% من الحالات التي تعالج بالجراحة تكشف أن لا وجود لالتهاب في الزائدة الدودية وهذا رقم مقبول ولا يحاسب الطبيب المعالج عن هذا الأمر ونظراً لخطورة الحالة وسرعة تفاقم المرض فإن التدخل الجراحي هو الطريق الأنسب لعلاج حالات التهاب الزائدة الدودية، تتم الجراحة بالطرق العاديه مع الاخذ ف الاعتبار الشكل الجمالي للجراحه
الغثيان والتقيؤ
حمى منخفضة تبدأ عقب ظهور الأعراض السابقة
امساك غالباً وعدم القدرة على إخراج الغازات أو اسهال بنسبة أقل
ألم عند الضغط في الربع البطني السفلي الأيمن خاصة عند نهاية ثلث المسافة بين السرة وعظمة الحوض
انتفاخ البطن وهي علامة متأخرة
و غالبا ما يكون التشخيص سريرياً ولا يعتبر للفحوصات المخبرية دوراً كبيراً في نفي أو إثبات التشخيص و هي تشمل فحص الدم المخبري والذي يوضح ارتفاع في تعداد الكريات البيضاء وتحليل البول لاستبعاد وجود التهاب في الجهاز البولي والذي يشابه في أعراضه أعراض التهاب الزائدة الدودية، وإذا ما كان التشخيص غير يقيني ينصح بعمل الأشعه التلفزيونية احيانا الجراحة لا يتم تأجيلها حتى تتطور الأعراض إلى درجة تسمح بتأكيد التشخيص ويتم الأخذ بالشك الطبي، حوالي 25-30% من الحالات التي تعالج بالجراحة تكشف أن لا وجود لالتهاب في الزائدة الدودية وهذا رقم مقبول ولا يحاسب الطبيب المعالج عن هذا الأمر ونظراً لخطورة الحالة وسرعة تفاقم المرض فإن التدخل الجراحي هو الطريق الأنسب لعلاج حالات التهاب الزائدة الدودية، تتم الجراحة بالطرق العاديه مع الاخذ ف الاعتبار الشكل الجمالي للجراحه
الدكتور رضا نصر القماش استشاري الجراحه العامه بمستشفى فارسكور العام
0 Post a Comment:
إرسال تعليق