إعداد: إيناس عقاب
يشير الأطباء أن علاج التوحد يعتمد بشكل كبير على تشخيص الحالة بدقة وأن أسلوب التشخيص يعتمد على توفر شروط سلوكية معينة لذا يستلزم قبل التشخيص التعرف على أشكال وصور التوحد.
- التوحد ويسمى أحيانا الاضطراب التوحدي:
وهذا هو النوع الشائع وأعراضه معروفة منها التكرار في الحديث، عدم القدرة على تبادل الأفكار والآراء أو المعلومات عن طريق الكلام أو الكتابة أو الإشارات، ولا يستطيع الطفل المصاب النظر إلى الآخرين عينا بعين ووجهاً لوجه، انعدام التفاعل الاجتماعي وعدم تكوين علاقات اجتماعية أو الارتباط بأصدقاء أو حتى التعبير عن الاحتياجات الشخصية ويحب الطفل الوحدة والانعزال ولا يعبر عن عواطفه تجاه غيره سواء كانت جسدية أو نفسية.
- اضطراب رات أو ما يسمى متلازمة رات
لا يختلف كثيرًا عن الاضطراب التوحدى إلا من وجود صغر في محيط الرأس، وينتشر هذا النوع أكثر ما بين الإناث واحدة من كل 10000، من ما بين الذكور، وكانت تقارير طبية أوضحت مؤخرا أن الجين المرتبط بالكروموسوم X هو العامل الرئيسي المسبب لاضطراب رات.
- متلازمة هيللر -الاضطراب النمائي الغير منضبط
يعتبر هذا النوع من الاضطراب أكثر الأنواع خطورة بسبب التأخر الذهني الشديد الذي يتميز به المصابون بهذا النوع من المرض بسبب حدوث تغيرات ملفتة في التخطيط الدماغي تؤدى في معظم من الأحيان الى نوبات صرع شديدة.
ينشأ هذا النوع بعد فترة تطور طبيعية تبدأ في العامين الأوليين من العمر، إذ يلاحظ على الطفل تأخره في مجال اللغة والتواصل، ومجال مهارات العلاقات الاجتماعية، أو مجال السيطرة على التبول، مجال اللهو واللعب، مجال المهارات الحركية مثل تقليد الآخرين وغيرة من المهارات التي يتسنى للطفل القيام بها في تلك الفترة من العمر.
- متلازمة اسبرجر
لا يختلف كثيرا هذا الشكل عن ما ذكر من قبل باستثناء أن في اضطراب اسبرجر لا يلاحظ وجود تأخر ملحوظ في مجالات اللغة والمعرفة والمهارات السلوكية.
وأثبتت الدراسات أن هذا الشكل من التوحد يعد أكثر الحالات المتقدمة، إذ يتميز المصابون بمتلازمة اسبرجر بتفوق ملحوظ في التواصل والحديث والتفاعل مع المحيط الخارجي، ولا تتوفر لديهم صفة التأخر الشديد التي يتميز بها المصابين بحالات التوحد الأخرى.
- الاضطراب النمائي النمطي والذي يعرف بتسميات "توحد غير نموذجي".
يتميز المصابون بهذا الشكل بتأخر شديد في المهارات الاجتماعية أو التواصل اللفظي، وباهتمامات غريبة ونشاطات عشوائية لا تعتبر "مميزة للإصابة بالتوحد" ويؤكد العلماء أن هذا الشكل شبيه بالتوحد وليس توحدا لذا يطلق عليه "توحد غير نموذجي
يشير الأطباء أن علاج التوحد يعتمد بشكل كبير على تشخيص الحالة بدقة وأن أسلوب التشخيص يعتمد على توفر شروط سلوكية معينة لذا يستلزم قبل التشخيص التعرف على أشكال وصور التوحد.
- التوحد ويسمى أحيانا الاضطراب التوحدي:
وهذا هو النوع الشائع وأعراضه معروفة منها التكرار في الحديث، عدم القدرة على تبادل الأفكار والآراء أو المعلومات عن طريق الكلام أو الكتابة أو الإشارات، ولا يستطيع الطفل المصاب النظر إلى الآخرين عينا بعين ووجهاً لوجه، انعدام التفاعل الاجتماعي وعدم تكوين علاقات اجتماعية أو الارتباط بأصدقاء أو حتى التعبير عن الاحتياجات الشخصية ويحب الطفل الوحدة والانعزال ولا يعبر عن عواطفه تجاه غيره سواء كانت جسدية أو نفسية.
- اضطراب رات أو ما يسمى متلازمة رات
لا يختلف كثيرًا عن الاضطراب التوحدى إلا من وجود صغر في محيط الرأس، وينتشر هذا النوع أكثر ما بين الإناث واحدة من كل 10000، من ما بين الذكور، وكانت تقارير طبية أوضحت مؤخرا أن الجين المرتبط بالكروموسوم X هو العامل الرئيسي المسبب لاضطراب رات.
- متلازمة هيللر -الاضطراب النمائي الغير منضبط
يعتبر هذا النوع من الاضطراب أكثر الأنواع خطورة بسبب التأخر الذهني الشديد الذي يتميز به المصابون بهذا النوع من المرض بسبب حدوث تغيرات ملفتة في التخطيط الدماغي تؤدى في معظم من الأحيان الى نوبات صرع شديدة.
ينشأ هذا النوع بعد فترة تطور طبيعية تبدأ في العامين الأوليين من العمر، إذ يلاحظ على الطفل تأخره في مجال اللغة والتواصل، ومجال مهارات العلاقات الاجتماعية، أو مجال السيطرة على التبول، مجال اللهو واللعب، مجال المهارات الحركية مثل تقليد الآخرين وغيرة من المهارات التي يتسنى للطفل القيام بها في تلك الفترة من العمر.
- متلازمة اسبرجر
لا يختلف كثيرا هذا الشكل عن ما ذكر من قبل باستثناء أن في اضطراب اسبرجر لا يلاحظ وجود تأخر ملحوظ في مجالات اللغة والمعرفة والمهارات السلوكية.
وأثبتت الدراسات أن هذا الشكل من التوحد يعد أكثر الحالات المتقدمة، إذ يتميز المصابون بمتلازمة اسبرجر بتفوق ملحوظ في التواصل والحديث والتفاعل مع المحيط الخارجي، ولا تتوفر لديهم صفة التأخر الشديد التي يتميز بها المصابين بحالات التوحد الأخرى.
- الاضطراب النمائي النمطي والذي يعرف بتسميات "توحد غير نموذجي".
يتميز المصابون بهذا الشكل بتأخر شديد في المهارات الاجتماعية أو التواصل اللفظي، وباهتمامات غريبة ونشاطات عشوائية لا تعتبر "مميزة للإصابة بالتوحد" ويؤكد العلماء أن هذا الشكل شبيه بالتوحد وليس توحدا لذا يطلق عليه "توحد غير نموذجي
0 Post a Comment:
إرسال تعليق